هي تلك الدمعة التي تسقط علي وجنتيه وهو يسـتشعر عظمة الخالق
وعظم الذنوب والمعاصي التي أقترفها . . .
دمعة حارة خرجت من قلب خاشع خاضع لله قال تعالى
(يخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا ) ..
تفاعلت هذه الدمعة في قلب هذا الإنسان التائب العائد الي الله فأكثر مـن الاستغفار كما قال تعالي
( فقلت أستغفروا ربكم أنه كان غفارا يرسل السماء عليكـم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا ) .
دمعة واستغفار واستشعار عظمة الرب تبارك وتعالي عامل مهم في أصلاح النفس
وتغيرها إلى الأحسن قال تعالي (إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم )
ويكون من بعدها ثبات التائب علي توبته في الحج وبعد الحج
فمن أدمن الخمر أدمن الأستغفار
ومن كانت متبرجة لبست الحجاب الإسلامي كما أمرها ربـها
ونبيـها محمد صلي الله عليه وسلم
معتزة رافعة رأسها لاتخرج من شعرها ولو خصلة ولاتبدى من زينتها شئ .
التائبون .. العائدون .. أصحاب الدمعات .. فازوا والله بنعيم الدنيا قبل الآخرة .
قال تعالي : ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ) ..
نجوا من عذاب الله وغضبه قال صلي الله عليه وسلم
( طوبي لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا ) .
سبحان من خلق الأشياء وقدرها....ومن يجود علي العاصي ويستره
يخفي القبيح ويبدى كل صالحـة..... ويغمر العبد إحسانا ويشكـره ويغفر الذنب للعاصي ويقبلــه......إذا أناب وبالغفران يـجبـره
ومن يكن قلبه من ذنبـه دنـسا.......فبالمدامـع والتقـوى يطهره
اللهم املئ قلوبنا من خشيتك حتى ترتجف من هيبتك فلا نجرؤ أبدا على معصيتك وارزقنا اللهم معرفة عظمتك حتى لا نستكثر طاعة في طلب رحمتك ,
اللهم إن كنا عصيناك بجهل فقد دعوناك بقلب وعقل
حيث علمنا أن لنا ربا يغفر الذنوب ولا يبالي
اللهم اظلنا بظل عرشك يوم لا ظل الا ظلك
وعظم الذنوب والمعاصي التي أقترفها . . .
دمعة حارة خرجت من قلب خاشع خاضع لله قال تعالى
(يخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا ) ..
تفاعلت هذه الدمعة في قلب هذا الإنسان التائب العائد الي الله فأكثر مـن الاستغفار كما قال تعالي
( فقلت أستغفروا ربكم أنه كان غفارا يرسل السماء عليكـم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا ) .
دمعة واستغفار واستشعار عظمة الرب تبارك وتعالي عامل مهم في أصلاح النفس
وتغيرها إلى الأحسن قال تعالي (إن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم )
ويكون من بعدها ثبات التائب علي توبته في الحج وبعد الحج
فمن أدمن الخمر أدمن الأستغفار
ومن كانت متبرجة لبست الحجاب الإسلامي كما أمرها ربـها
ونبيـها محمد صلي الله عليه وسلم
معتزة رافعة رأسها لاتخرج من شعرها ولو خصلة ولاتبدى من زينتها شئ .
التائبون .. العائدون .. أصحاب الدمعات .. فازوا والله بنعيم الدنيا قبل الآخرة .
قال تعالي : ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ) ..
نجوا من عذاب الله وغضبه قال صلي الله عليه وسلم
( طوبي لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا ) .
سبحان من خلق الأشياء وقدرها....ومن يجود علي العاصي ويستره
يخفي القبيح ويبدى كل صالحـة..... ويغمر العبد إحسانا ويشكـره ويغفر الذنب للعاصي ويقبلــه......إذا أناب وبالغفران يـجبـره
ومن يكن قلبه من ذنبـه دنـسا.......فبالمدامـع والتقـوى يطهره
اللهم املئ قلوبنا من خشيتك حتى ترتجف من هيبتك فلا نجرؤ أبدا على معصيتك وارزقنا اللهم معرفة عظمتك حتى لا نستكثر طاعة في طلب رحمتك ,
اللهم إن كنا عصيناك بجهل فقد دعوناك بقلب وعقل
حيث علمنا أن لنا ربا يغفر الذنوب ولا يبالي
اللهم اظلنا بظل عرشك يوم لا ظل الا ظلك