يقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
كنت أسير في طريقي فإذا بقاطع طريق يسرق الناس، وبعدها بايام رأيت نفس الشخص اللص يصلي في المسجد، فذهبت إليه وقلت: هذه المعاملة لا تليق بالمولى تبارك وتعالى، ولن يقبل الله منك هذه الصلاة وتلك أعمالك
فقال السارق: يا إمام، بيني وبين الله أبواب كثيرة مغلقة، فأحببت أن أترك باباً واحداً مفتوحاً
*******
بعدها بأشهر قليلة ذهبتُ لأداء فريضة الحج، وفي أثناء طوافي رأيت رجلا متعلقاً بأستار الكعبة يقول: تبتُ إليك.. ارحمني.. لن أعود إلى معصيتك
فتأملتُ هذا الأوّاه المنيب الذي يناجي ربه، فوجدته لص الأمس..
فقلتُ في نفسي: ترك باباً مفتوحاً ففتح الله له كل الأبواب
كنت أسير في طريقي فإذا بقاطع طريق يسرق الناس، وبعدها بايام رأيت نفس الشخص اللص يصلي في المسجد، فذهبت إليه وقلت: هذه المعاملة لا تليق بالمولى تبارك وتعالى، ولن يقبل الله منك هذه الصلاة وتلك أعمالك
فقال السارق: يا إمام، بيني وبين الله أبواب كثيرة مغلقة، فأحببت أن أترك باباً واحداً مفتوحاً
*******
بعدها بأشهر قليلة ذهبتُ لأداء فريضة الحج، وفي أثناء طوافي رأيت رجلا متعلقاً بأستار الكعبة يقول: تبتُ إليك.. ارحمني.. لن أعود إلى معصيتك
فتأملتُ هذا الأوّاه المنيب الذي يناجي ربه، فوجدته لص الأمس..
فقلتُ في نفسي: ترك باباً مفتوحاً ففتح الله له كل الأبواب